حكاية من بلاد الهيمالايا
ظلت سابنا تتردد على هذا المبنى الحكومي بلا كلل ولا ملل ولا أمل في الوقت نفسه, وتحديدًا إدارة سجلات المواليد عسى أن تجد خيطًا رفيعًا يدلها على هوية والدها، وهي مهمة مستحيلة، وأهون منها البحث عن إبرة في كومة من القش.. ومع ذلك ظلت سابنا تنقب بفضول في سجلات عتيقة يكسوها الغبار ويلفها الإهمال، عن كلّ الفتيات اللائي يحملن اسم سابنا وولدن في ذات تاريخ ميلادها بمدينة لاليتبور.! أحد تحديات سابنا أن تثبت فرضية أن جميع من يحملن هذا الاسم من الحسناوات
170 صفحة|غلاف ورقي
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.