سابنا

سابنا

150 EGP

حكاية من بلاد الهيمالايا

ظلت سابنا تتردد على هذا المبنى الحكومي بلا كلل ولا ملل ولا أمل في الوقت نفسه, وتحديدًا إدارة سجلات المواليد عسى أن تجد خيطًا رفيعًا يدلها على هوية والدها، وهي مهمة مستحيلة، وأهون منها البحث عن إبرة في كومة من القش.. ومع ذلك ظلت سابنا تنقب بفضول في سجلات عتيقة يكسوها الغبار ويلفها الإهمال، عن كلّ الفتيات اللائي يحملن اسم سابنا وولدن في ذات تاريخ ميلادها بمدينة لاليتبور.! أحد تحديات سابنا أن تثبت فرضية أن جميع من يحملن هذا الاسم من الحسناوات

170 صفحة|غلاف ورقي

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “سابنا”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top